
أسوار // مصطفى الدليمي: ضابط في الموساد الاسرائيلي يفجرها بعد انتظار دام لاكثر من شهر من تحقيق لقاء مشترك بين شخصيات اسرائيليه واحد الشخصيات العراقية السنيه في الاردن عبر وساطة خليجية مقابل هذا كانت ضمانات لتحقيق مصالح في المناطق الغربية..
رئاسه البرلمان العراقي بوابة التطبيع ودخول الشركات الاسرائيلية الى العراق.
وغرد الناشط صالح: بعض العرب متوهمون ان الاعتراف باسرائيل و التطبيع يحل مشاكلهم ويجعلهم في وضع قوي.
للاسف.. منشوراتكم بلا مصدر او دليل